بداياته
كانت أول بداية له هي الخاطرة المعروفة ب(اسمعيني) بجزئيها الأول و الثاني والتي كانت قبل حوالي عام تقريبا و التي كانت – الجزء الأول- عبارة عن رسالة أراد أن يوجهها لأشخاص معينين.
أما الجزء الثاني من خاطرته – اسمعيني – و التي لاقت ترحيبا و اعجابا واسعا من قبل المقربين له و التي اشتهر بها وكان أينما يذهب يقولون له ألقي علينا خاطرة الذئاب – الأسم الثاني –و التي كتبها متحديا لأشخاص معينين أراد – من وجهة نظرهه- أن يخبرهم عن مدى تحمله للصبر ومقاومته لكل الضغوط النفسية و المادية و المعنوية و العاطفية ............الخ.
كل خاطرة كانت تحوي موقفا معينا و تجسد قصة معينة عنده.
اشتهر بالخواطر الغزلية و التي – كما يقول – لها بداية و ليس لها نهاية و دائما كان يقول (لمن يريد أن يعرف الى متى أبقى أنظم خواطر الغزل فليقرأ خاطرتي المعروفة ب(حوار مع القلب)).